وخلال الحادث كان مادورو يلقي كلمة عن الاقتصاد الفنزويلي عندما اختفى الصوت فجأة وانقطع الإرسال التلفزيوني، ونظر مادورو وآخرون على المنصة إلى أعلى وقد بدا عليهم الذهول.

وعرضت صور على وسائل التواصل الاجتماعي حراسا شخصيين يحمون مادورو بألواح سوداء واقية من الرصاص، وأظهرت صورة أيضا مسؤولا عسكريا مصابا وهو يمسك برأسه الذي ينزف ويحمله زملاء له.

وذكرت الحكومة أنها كانت محاولة لاغتياله، تضمنت استخدام طائرات بلا طيار تحوى متفجرات.