عادت نبيلة منيب، الأمينة العامة لحزب الاشتراكي الموحد، لتفسير مقولة الفيلسوف كارل ماركس “الدين أفيون الشعوب”.
وأضافت منيب، أن الدين فعلا أفيون الشعوب، إذ يستعين المستبد بفقهاء السلطان، من أجل تأويلات خاطئة لخدمة الاستبداد.
ودعت المتحدثة ذاتها إلى النهوض بالمدرسة من أجل بناء المواطن المتنور، والذي يقبل الاختلاف، حتى لا يتم تكفير الناس ورميهم بالزندقة.
وكشفت منيب أن حزبها عانى من الاتهامات بالالحاد وعبارات “وكالين رمضان”، من قبل أعوان السلطة ” أثناء الحملات الانتخابية، مشيرة إلى أن بناء مغرب ديمقراطي والذي اساسه العلم والمعرفة، والدين ايضا.