أكد المحامي والحقوقي، عبد العزيز النويضي، أن تقييم الحياة السياسية بعد 20 سنة من حكم محمد السادس، يمكن القول أن هناك نوع من الإجماع على تفشي الفقر بالمغرب، وفشل النمودج التنموي، إضافة إلى التعددية المشوهة في الحقل السياسي الحزبي.
وأضاف النويضي أن هناك نوع من التضييق على الجمعيات، وعلى عمل بعض الهيئات السياسية دون احترام الدستور.”
وصدور العفو على المعتقلين على خلفية حراك الريف وحراك جرادة أمر متميز وفرح به الجميع يضيف النويضي لكن مازال ناقصا.