فتح رجل مصرى صدره لـ”فبراير”، وحكى عن تجربته المرة التي يعيشها بالمغرب في الاربع سنوات الاخيرة.
وأكد الرجل المصري، على أنه كان يعمل خياط، قبل أن يتم إفراغه من محله وتنطلق رحلته مع المعاناة، حيث فقد مصدر رزقه، وزادتكورونا من تعميق الأزمة.
ووجه المتحدث ذاته، الشكر للشعب المغربي الذي ظل دائما يداعه ويساعده، مطالبا من المحسنين مساعدته من أجل تجاوز هاته الظروف التي يعيشها حاليا.
من جانبها، زوجة الرجل المصري، أكدت على أن 11 سنة وهي تعاني في هذا السكن غير اللائق، خصوصا مع الأمراض الكثيرة التي أصبحت تعاني منها.