ككل سنة أصبحت الأعمال الرمضانية في المغرب تثير جدلا واسعا، من طرف المتتابعين المغاربة.
وحسب أراء بعض المواطنيين في الشارع المغربي، فقد طالت الانتقادات عدم استدعاء أيضاً الأسماء التلفزية الكبيرة التي طالها النسيان، وتم تعويضها بممثلين غير متمرسين، أغلبهم قادم من الإنستغرام، إضافة إلى الاستعانة بالمغنين.
وطالب الجمهور المغربي في تصريحات مختلفة، من الجهات المسؤولة بضرورة الإبداع في البرامج التلفزية، وانتاج برامج ثقافية تلائم الجهور الناشئ، وتساهم في بناء الوعي لديه.