طالب بلهواري ميلود والد أنس بلهوار أحد ضحايا أحداث فك مخيم اكديم إيزيك، بحق ابنه، الذي أراد أن يصبح فردا من الدرك الملكي ليس بدافع الهروب من البطالة، ولكن حبا في المجال، ورغبة منه في الدفاع الوطن.
وعبر بلهواري الذي عاش هو الآخر تجربة مريرة بعد فقدان ابنه، عن ثقته في القضاء، وهيئة الدفاع التي تطوعت للترافع على حقوق الضحايا، مؤكدا أن ما جرى في اكديم ايزيك جريمة بشعة، لا يجب أن ينجوا منها الجناة