أغضبت لافتة تعود لإحدى الجمعيات التي تشتغل في حقل تكوين الصحفيين رواد الفيسبوك، وخصوصا منهم العاملون بقطاع الصحافة إلى درجة أن بعضهم صنف مضمون اللافتة ضمن ما وصفوه ب “واقع الفوضى والتسيب” الذي بات القطاع يعيش على إيقاعه.
وتعلن الجمعية من خلال اللافتة المذكورة أنها فتحت أبواب التسجيل لتكوين الصحفيين في العديد من التخصصات بمبلغ مالي زهيد حدد في 300 درهم فقط.
وكتب أحدهم في تعليق على اللافتة التي انتشرت بشكل واسع على الفضاء الأزرق: “هي فوضى خلاقة …صحاب “الشكارة” هما هادو أينما وجدوا الفرصة للكسب السريع الا وخلقوا مشاريع ظاهرها يتناقض وجوهرها .”