هذه شهادات أخرى لأصدقاء أسامة الذي اختطفه شاطئ عين الذئاب مساء أمس، كلها ألم وحسرة، ومنهم من لم يستطع أن يحبس دموعه أمام كاميرا «فبراير»، أما والدته ووالده، فسحب شهادات الأصدقاء فما يزالان مصدومان!
وتتزايد الحسرة حينما تتوالى الشهادات التي تعترف لأسامة بطيبوبته واجتهاده في الدراسة …