بدأت قضية من باتت تعرف اعلاميا ب ” المرأة الحديدية ” المعتقلة إحتياطيا في السجن المدني بأيت ملول، تأخد منعطفات جديدة، خصوصا بعدما مثل أبناء المعنية أمام قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بأكادير يوم الخميس المنصرم .
وفي تصريح خص به دفاع المتهمة ‘فبراير’، قال الهيني، بأن دائرة المؤثرين في قضية موكلته حبيبة زيني المعروفة بالمرأة الحديدية، بدأت تتسع، مؤكدا أن المشتكي يدعي أن له نفود في جهات عليا، وأن سيدة في وزارة الداخلية ووالية سابقة تدعمه، مطالبا في ذات التصريح أن بالتحقيق مع هذه الجهات.
وكان الهيني قد أكد في تصريح سابق انه سيسلك مسطرة “التشكك المشروع” لسحب الملف من محكمة الاستئناف باكادير, ونقله الى محكمة اخرى خارج الخريطة القضائية للجهة.