قال المحلل النفسي إن “الترمضينة” سلوك لا يظهر إلا في رمضان، ولا يوجد سوى في المجتمع المغربي.
وأشار المتحدث ذاته إلى أن أولئك الذين يلجأون إلى الترمضينة خلال شهر رمضان هم الذين يعانون إما من الإدمان أو بعض السلوكات التي لا يستطيعون التخلص منها هذا الشهر.
وتساءل المحلل النفسي عن سبب الترمضينة، ولماذا هي فقط مرتبطة بالرجال، ولماذا لا يمكن للمرأة بدورها أن “تترمضن” وهي التي لديها عدد من الالتزامات سواء داخل المنزل أو خارجه