هذا بالضبط ما أكده مصدر مطلع لـ”فبراير.كوم”. ترجل وزير الدولة ووقف ليطل على المكان الذي فارق فيه الراحل الزايدي الحياة، لكن القطار داهمه ففارق الحياة!
وأكدت مصادر “فبراير.كوم” أن العلبة السوداء لرئيس الحكومة، دفعته الكثير من الأسئلة إلى نفس المكان الذي غرق فيه القيادي الاتحادي، وبينما يحاول قراءة الأسباب التي أدت لوفاة الزايدي، إذا بالقطار يباغثه، ليموت على الفور!
رحم الله الرجل، وانا لله وانا اليه راجعون.