عرضت “المكتبة الوطنية الإسرائيلية”، على موقعها وصفحتها، مصحفا مغربيا نادرا يعود لعشرة قرون، بحسب ما نقل موقع “الجزيرة نت”.
وأعاد مدير دار الأرشيف بالمغرب عرض المصحف على صفحته نقلا عن المكتبة ذاتها، الأمر الذي خلف استهجانا لدى دعاة رفض التطبيع مع إسرائيل، بحسب المصدر ذاته.
وتظهر الحقائق التي توصلت إليها “الجزيرة نت” أن المصحف المعروض هو الشجرة التي تخفي الغابة.
وخلفت هذه الصورة استنكارا لدى عدد من النشطاء ، والذي طالبوا باسترجاعه لأنه يشكل تراثا مغربيا وإرثا لا ماديا