أوضح أحمد البخاري، بخصوص الاتهام الذي وُجَه لحمو الفاخري والمتعلق بأول تهديد لحياة الملك الحسن الثاني قائلا: “بعد المباراة التي اتهم فيها بن حمو الفاخري من طرف محمد الغزاوي ورجاله، بالتقليل من الاحترام الواجب لولي العهد، خطط البوليس السياسي لإقحام اسم الفاخري في إطار عملية اغتيال تستهدف حياة ولي العهد، وهو أمر لم يكن صحيحا. وأضاف البخاري في حوار له مع يومية “الأخبار” في عددها ليوم غد الأربعاء 21 غشت، أن الأمر كان في إطار المواجهة، لأن تلك الفترة، وأواخر دجنبر 1959، عرفت مواجهات قوية بين البوليس السياسي وقدماء المقاومة، خصوصا وأن إجراءات شديدة اتخذت في حقهم، وزج بأغلبهم في مقر البوليس السياسي.. منهم أسماء بارزة، كما أن الفترة تزامنت مع حكومة عبد الله ابراهيم.. أي أن الأوضاع كانت متأزمة فوق التصور. تفاصيل أخرى حول الموضوع تجدونها في اليومية سالفة الذكر.
مواضيع ذات صلة
-
15 مايو 2024 - 01:00 تبنيت أمين من برشيد
-
11 مايو 2024 - 04:00 الصقلي الحوار الكامل
-
10 مايو 2024 - 19:30 نادية فتاح تدق جرس افتتاح بورصة لندن
-
07 مايو 2024 - 14:00 مدونة الأسرة/موت السياسة/مطبات الدولة الإجتماعية.. السعدي في ضيافة “فبراير” بدون لغة خشب
-
07 مايو 2024 - 00:00 كازا تستعد للمونديال
-
05 مايو 2024 - 21:30 الخارجية الأمريكية تفصح عن نتائج “قرعة ميريكان”