كشف الفنان المغربي سامي باي عن علاقته بالمغني الجزائري الشاب خالد، مشيرا إلى أن هذا الأخير يبقى مدرسة يجب التعلم منها واتخاذه قدوة للنجاح
وأضاف الفنان المغربي أنه لا يمكن أن يتم تشبيهه بالشاب خالد لعلو كعب الفنان الجزائري، مبرزا أن هذا الأخير بعث له برسالة وجه من خلالها عربون محبة وإعجاب بصوته.
وتابع قائلا : “أنا من أشد المعجبين بالشاب خالد، ولقد كان الكوفر فرصة لي للتعرف إلي، ونحن الآن أصدقاء”.
وأفاد المتحدث ذاته، أنه معجب كثيرا بفن الراب، إذ يطمح إلى طرح مولود جديد يجمع بين اللون الغنائي الراي، ولون الراب.
كشف الفنان المغربي، سامي باي، تفاصيل قضائه فترة الحجر الصحي بمدينة لندن وتأثير ذلك على مساره الفني، والتي فرضها المغرب توقيا لانتشار فيروس كوفيد 19.
وسجل باي، خلال حوار مع “فبراير” أن قضى فترة الحجر الصحي بريف مدينة لندن، وذلك بسبب ارتفاع الإصابات بالعاصمة البريطانية، مشيرا إلى أنه استغل هذه الفترة من أجل إصدار عمله “صبرات وطال عذابي” وأنه استخلص منها عدة دورس.
وعدد باي الصعوبات التي واجهته خلال هذه الفترة، والتي تمنى ألا تتكرر مرة أخرى، خاصة بخصوص الانتاج والتحضير لإصدار أعمال خاصة به، مضيفا أنه يجب التعامل مع هذه الفترة وفق خصوصياتها
وأطرب جمهوره عبر “فبراير”، بأغنية “خودي قلبي”، التي طرحها في شكل فيديو كليب عبر قناته الرسمية على اليوتوب.
وعن مجموعة المواضيع التي تحدث عنها سامي، كان له رأيا بخصوص الدعم الذي خصصته وزارة الثقافة لدعم الفنانين، إذ أشار أن المبلغ الذي تم تخصيصه كان موجها لدعم المشتريع الفنية، وليس لدعم الفنان بحد ذاته.
