لازالت قصة لبنى تسيل المزيد من المداد. فقد روت صديقتها كيف أنها كانت تعرفها عز المعرفة، ولو كانت لديها علاقة بهذا الشخص المتزوج وله ولدان ويعمل في “لافيراي”، لأخبرتها بذلك، لكنها مقتنعة أنها لم تكن لديها أية علاقة به، اللهم محاولته اختطافها واغتصتبها، مؤكدة أنها حافظت على شرفها، وسعت إلى حماية منها نفسه، الشيء الذي ترتب عنه ظهور ندوب على عنق الجاني، الذي تم اعتقاله.
مواضيع ذات صلة
-
15 مارس 2024 - 20:30 رئيسة المركز الدولي للديبلوماسية:رمضان فرصة لمراجعة الذات وأحضر الشهيوات لكنني أتفادى وجبة السحور
-
12 مارس 2024 - 20:00 نادية فتاح: مشاركة المرأة في التنمية رافعة للنمو الاقتصادي
-
09 مارس 2024 - 15:30 إذاعة العيون تحتفي بنسائها بمناسبة عيد المرأة
-
08 مارس 2024 - 11:52 آسا الزاك تحتفي بالنساء في عيدهن الأممي
-
08 مارس 2024 - 11:00 الصحافية سناء الزعيم: هناك أزمة ثقة بين المرأة والرجل وهذه اقتراحاتي للخروج من النفق
-
08 مارس 2024 - 00:00 في الثامن من مارس.. فدرالية رابطة حقوق النساء تحدد مطالبها الأممية والوطنية