قالت طبيبة في جراحة الأسنان، “لا يمكنني الاستمرار في المشاركة فيما يقع، لدي ثلاثة أطفال من بينهم طفل تم تلقيحه دون موافقتي، وتعرض لمشاكل صحية”.
وأضافت، “هده الأمور لم أرها فقط في الإعلام وإنما عايشتها بشكل شخصي، وهذا ما أجبرني عاى التفكير بشكل جدي في الموضوع”.
واستطردت قائلة”من الصعب إنتاج لقاح لمرض جد خطير يتحور مع الوقت، وصلنا إلى خلاصة كون اللقاح يوفر مناعة تحمي الشخص فقط لمدة ستة أشهر، وهو ما سيحتم علينا التطعيم كل ست أشهر بلقاح لم يجرب حتى على الحيوانات ولانعرف أعراضه الجانبية لا على المدى البعيد أو المتوسط” .
وتساءلت الطبيبة “ما الجدوى من تلقيح الأطفال بلقاح لا نعيي تماما أعراضه الجانبية، مقابل الحماية من فيروس يقتل بنسبة0,001 في المائة” .