الرئيسية / نبض المجتمع / 40 في المئة من المغاربة لا يثقون في جودة مياه الصنابير

40 في المئة من المغاربة لا يثقون في جودة مياه الصنابير

التساقطات المطرية
نبض المجتمع
فبراير.كوم 29 نوفمبر 2023 - 15:00
A+ / A-

أجرت GROHE وYouGov على مدى شهر شتنبر استقصاء دوليا شمل سبع دول هي المغرب، بلجيكا، فرنسا، ألمانيا، هولندا، الإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، بهدف تسليط الضوء على المخاوف العالمية المتعلقة بندرة المياه والسلوكيات المرتبطة باستهلاك مياه الصنبور، حيث كشف ربع المشاركون على أنهم شعروا بآثار الإجهاد المائي خلال السنة الماضية، ويتوقع أكثر من نصفهم أن تزداد التأثيرات بشكل أكبر خلال السنوات 10 القادمة.

وبالنظر إلى التقارير الإخبارية المتزايدة حول موضوع التلوث البلاستيكي في مصادر مياه الشرب، تبرز أهمية استهلاك مياه الصنبور، على اعتبار أنها طريقة فعالة لتجنب استخدام القنينات البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد. ومع ذلك، يتأثر استهلاك مياه الصنبور بنقص المياه، وعلى سبيل المثال، اضطرت حوالي 200 بلدية في جنوب فرنسا إلى استخدام مصادر بديلة للمياه بسبب الجفاف المحلي الذي ضرب البلاد، وينعكس هذا أيضًا في نتائج الاستطلاع، حيث أكد 72٪ من المستجوبين أنهم يشربون ماء الصنبور، حيث تتصدر هولندا الترتيب بنسبة 89٪، تليها المغرب 83٪ والولايات المتحدة71٪.

التحدي الرئيسي المتعلق بجودة مياه الصنبور يتمثل في المعادن واللدائن الدقيقة، حيث عبر 53٪ من المشاركين عن ثقتهم في جودة مياه الصنبور المحلية، مقابل 40٪ عبروا عن قلقهم، بينما أشار 49٪ إلى تلوث المياه، في حين يسلط الاستطلاع الضوء على انخفاض استهلاك مياه الصنبور (29٪)، والرغبة في توفير المياه (41٪) والمخاوف المتعلقة بجودة المياه.

وأمام انتشار المخاوف بشأن جودة المياه، يتزايد الطلب نحو الحصول على حلول تحسين مياه الصنبور بالمنزل، حيث تحظى أنظمة ترشيح المياه باهتمام 77٪ من المشاركين الراغبين في الاستثمار في مثل هذه الحلول.

74٪ من المستجوبين عبروا عن استعدادهم لتغيير عاداتهم لاستهلاك المياه إذا تم تسجيل نقص في هذا المورد الحيوي في بلادهم.

في الوقت الذي يتعرض ربع سكان العالم سنويا لنقص قوي فيما يخص الماء، يواجه العالم حاليًا أزمة مياه غير مسبوقة.

خلال هذه السنة فقط، اضطرت دول كثيرة مثل فرنسا وإسبانيا والولايات المتحدة إلى فرض قيود صارمة، بما في ذلك الحد من استخدام المياه في الزراعة وتوصيل المياه في صهاريج الشاحنات أو القنينات، نظرا لنفاد الموارد المحلية.

وبناء على نتائج الاستطلاع، أكد ربع المشاركين أنهم تأثروا بشكل مباشر من نقص المياه خلال السنة الماضية، بينما يتوقع 51% منهم أن يزداد الوضع سوءًا ويتفاقم خلال السنوات 10 المقبلة.

ويعد التأثير الشخصي للإجهاد المائي دافعا رئيسيًا لتغيير السلوك، حيث عبر 74٪ من المشاركين عن استعدادهم لتغيير عادات استهلاك المياه في حالة الأزمة. ومع ذلك، يعتقد 64 % من الأفراد الذين شملهم الاستطلاع أن الجهود الفردية في الحفاظ على المياه لها تأثير إيجابي، في حين أن 47 % أكدوا أن ليس لديهم المعرفة الكافية حول كيفية تقليل استهلاكهم للمياه. وبناء على ذلك، من الضروري جدا زيادة وعي الأفراد ، خاصة أن 27٪ من المشاركين لا يعرفون الحلول التي من شأنها أن توفر المياه.

ورصدت الدراسة التي تم إنجازها الإمكانيات التي لا يتم استثمارها من أجل استخدام المياه بشكل أكثر فعالية، ففي الوقت الذي أكد فيه 38٪ من المستجوبين اعتمادهم على حلول فعالة من أجل الحفاظ على المياه والطاقة في حماماتهم، أعرب 47٪ أن دراتهم فيما يخص ممارسات توفير المياه غير كافية، وهنا يبرز أهميةو تثقيف الأفراد حول الحلول التكنولوجية التي تعزز الحفاظ على المياه دون الحاجة إلى تغيير السلوك.

٪ 40من المستجوبين قلقون بشأن جودة مياه الصنبور

وبالنظر إلى التقارير الإخبارية المتزايدة حول موضوع التلوث البلاستيكي في مصادر مياه الشرب، تبرز أهمية استهلاك مياه الصنبور، على اعتبار أنها طريقة فعالة لتجنب استخدام القنينات البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد. ومع ذلك، يتأثر استهلاك مياه الصنبور بنقص المياه، وعلى سبيل المثال، اضطرت حوالي 200 بلدية في جنوب فرنسا إلى استخدام مصادر بديلة للمياه بسبب الجفاف المحلي الذي ضرب البلاد، وينعكس هذا أيضًا في نتائج الاستطلاع، حيث أكد 72٪ من المستجوبين أنهم يشربون ماء الصنبور، حيث تتصدر هولندا الترتيب بنسبة 89٪، تليها المغرب 83٪ والولايات المتحدة71٪.

التحدي الرئيسي المتعلق بجودة مياه الصنبور يتمثل في المعادن واللدائن الدقيقة، حيث عبر 53٪ من المشاركين عن ثقتهم في جودة مياه الصنبور المحلية، مقابل 40٪ عبروا عن قلقهم، بينما أشار 49٪ إلى تلوث المياه، في حين يسلط الاستطلاع الضوء على انخفاض استهلاك مياه الصنبور (29٪)، والرغبة في توفير المياه (41٪) والمخاوف المتعلقة بجودة المياه.

وأمام انتشار المخاوف بشأن جودة المياه، يتزايد الطلب نحو الحصول على حلول تحسين مياه الصنبور بالمنزل، حيث تحظى أنظمة ترشيح المياه باهتمام 77٪ من المشاركين الراغبين في الاستثمار في مثل هذه الحلول.

نظام ترشيح المياه Blue GROHE.. حل مبتكر ومستدام للتغلب على العوائق التي تحول دون استهلاك مياه الصنبور

ومن أجل تلبية احتياجات المستهلكين الراغبين في شرب مياه الصنبور، تلتزم GROHE بتقديم حلول من أجل التغلب على التحديات التي يُمكن مواجهتها مثل المذاق غير المرغوب فيه والشوائب. يوفر نظام ترشيح المياه الأزرق من GROHE مجموعة واسعة من الخيارات من أجل تحسين مختلف ظروف مياه الصنبور، انطلاقا من إزالة الشوائب وتحسين الذوق من خلال تقنية الترشيح، فضلا عن عملية الكربنة لضمان متعة المياه الفوارة.
بالإضافة إلى ذلك، تساعد أنظمة معالجة المياه في مواجهة النسبة المرتفعة (36٪) من الأفراد الذين يستخدمون مياه الشرب من القنينات البلاستيكية ذات الاستخدام الواحد، لأن GROHE تركز جهودها على زيادة الوعي وتثقيف الأفراد لمكافحة أزمة البلاستيك العالمية المستمرة.

السمات ذات صلة

مواقيت الصلاة

الفجر الشروق الظهر
العصر المغرب العشاء

حصاد فبراير

أحوال الطقس

رطوبة :-
ريح :-
-°
18°
20°
الأيام القادمة
الإثنين
الثلاثاء
الأربعاء
الخميس
الجمعة